المواعدة اليوم هي حرب - ليس للتدمير بل للتمييز. لا حيل. لا ألاعيب. فقط أدوات ورؤى وإستراتيجيات تحكم في الأطر منسقة قطبية خام لتبحر في المواعدة بوضوح ذكوري.